على ما يبدو ان زوجها لم يقدم لزوجته هذا الصديق وانما برر زيارة المراة الثانية لبيته على انها زوجة صديقه .اي انه لا يوجد طرف اخر في القضية.كما انني لا اظن ان الزوجة الثانية طيبة بل بلهاء وغبية .لانه لا يمكن ان تخفى مثل هكذا أمور على المرأة
لا يوجد أطيب من أمي ورغم سذاجتها الا انها كانت تدرك جيدا أن أبي يريد الزواج بثانية حتى وان لم توافق هي .لذلك اختارت ان تحافظ على ابنائها وبقيت
اظن ان الزوج لم يكن بالخبث الذي نتخيله بل اغتنم فرصة بلاهة زوجته