ليتحفنا بقصر فريد في عصريته ومتنوع بأفكاره، يربض على إحدى تلال لبنان الشمالي.
المناظر الطبيعية الخارجية مع الحدائق الغنّاء أضفت رونقاً ساحراً على مساحات اغتنت بالأثاث الخاص بها من الرازين والبامبو الأصفر الخردلي، تخلّلتها أروقة حجرية تربط الأماكن ببعضها بعضاً وتراسات وبرغولا تجمع بينها ألوان هادئة تتناغم وسحر الطبيعة.
أراد المالكون أن يتسم منزلهم بالبساطة والعفوية في انسجام مع ما يحيط به من أجواء طبيعية ليبرز هادئاً وراقياً في هندسته ومحتوياته التي تغيّب الأعمال الزخرفية.