نعم أختي الكريمة هذا الواقع المخزي و المحزن الذي وصلنا إليه
أين يُنّكل بالأطفال بأبشع الصور من طرف وحوش تجردوا من مشاعر الإنسانية
و أنا أبشّر الشعب الجزائري كافة بأن تطبيق الإعدام الذي يحلم به صغيرهم و كبيرهم
سيبقى دوما في سجن الأحلام مقيدا باتفاقيات حقوق الإنسان المزعومة
و أقصى ما يمكن عمله و ما تعلنه العدالة الجزائرية دوما هو الحكم بالإعدام على مثل هؤلاء الأشخاص
لكن مجرد حبر على ورق فالحكم بالإعدام موجود و لكن تطبيقه لا يوجد على أرض الواقع
و لو كان الأمر بيدي ولما يتم القبض على مثل هؤلاء المتوحشين فأقوم بجمعهم في ساحة كبيرة أمام جميع الناس
و أحضر كل وسائل الإعلام من قنوات و غيرها ليشهد العالم كله
ثم أقوم بصلخه حيا و نزع جلده من لحمه و أصب عليه الأسيد حتى تذوب أطرافه و في الأخير أختمها بفصل رأسه عن جسده
و لا أعترف لا بأوباما ولا باتفاقيات حقوق الإنسان التي كتبها من يظل يبيد في الشعب الفلسطيني
حينها أنا أضمن لك بأن أحدا لا يخطر على باله إطلاقا التجرؤ على البراءة
و إذا لم تطبق قوانين ردعية كما قلت و هنا الحديث عن القصاص و القتل و ليس السجن سانك إيتوال
فإذا لم تسارع دولتنا التي ينص دستورها في المواد الأولى بأن دين الدولة الإسلام بتطبيق القصاص
فما عسانا إلا انتظار و ترقب من سيكون الطفل الضحية القادم .....
و صراحة صرت أشعر بالقرف بالعيش في بلد مسلم وراثيا تسيره البهائم حاشا البعض