بعد هته المقدمة المووضوع اليوم يتحدث عن اخطاء المراهقة او الطفولة حيث انه الشخص قد يقوم بافعال ربما طائشة او غير مسؤولة و تتسبب له فى معانات طول حياته او يبقى يتحصر عليها حيث انه ادراك الانسان فى تلك السنوات غير كافى ويرى امور بطريقة ملونة ويضن انه الامور سوف تبقى على حالها لكن سرعان كلمة صباح الخير تتحول الى مساء الخير ونبداء نرى الحياة بالوانها الحقيقة فتلك الامور الملونة بعدما يمر عليها الايام نجده مجرد وهم او صبغة تلاشت والحقيقة اننا خرجنا صفر اليدين او دخلنا فى دهاليس مضلمة مشينا فيها ولا نستطيع الخروج منها دون وعى او تقدير العواقب ومن بين تللك المشاكل التى اتحدث عنه الافات الاجتماعية ومختلف الضواهر اللاخلاقية التى تدعمها افكار المسلسلات او حتى الكسل وعدم العمل على تحقيق وبناء المستقبل وانتظار الى سنوات متاخرة بدل استغلال الشباب والانحراف وحب تجربة بعض الامور الخاطئة ب دافع اللهو والترفيه عن النفس دون الوعى بمخلفاتها الضارة .
بعد الحديث لبرهة فى هدا الموضوع يبقى مووضوع شائك والحلول لا تكن من جهة واحدة فيكون هناك تضافر جهود شخصية من ارادة الشخص الى دور اسرى ومحيط اسرى ودور المجتعم والدولة الى دور الجانب الدينى والنفسى ويبقى الامر لمن وقع فى مثل الامور الشىء الدى يجعل الامر مصيبة اكثر هو الياس والعزلة و الاعتقاد انه لامفر من التعاسة والهم بل يجب مهما كانت السقطة محاولة النهوض والمضى الى الامام وخاصة الاحتكاك بناس غير محبطين ومساعدين والمضى قدما ورسم بسمة جديدة وفسحة امل جديدة