أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في منتديات العرب والعروبة، لكي تتمكن من المشاركة ومشاهدة جميع أقسام المنتدى وكافة الميزات ، يجب عليك إنشاء حساب جديد بالتسجيل بالضغط هنا أو تسجيل الدخول اضغط هنا إذا كنت عضواً .





رومانسية الزوج الجزائري ... حقيقة أم خيال

استوقفني مؤخرا و من خلال موضوع الورود للأخت مطر بعض التدخلات التي مفادها بأن الزوج الجزائري لا يتصف بالرومانسية فسرحت ب ..



13-04-2016 07:59 مساء
مشاهدة مشاركة منفردة [49]
ام نهوله
عضو مجلس الإدارة
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 17-01-2016
رقم العضوية : 12
المشاركات : 1790
الجنس : أنثى
قوة السمعة : 940
 offline 
look/images/icons/i1.gif رومانسية الزوج الجزائري ... حقيقة أم خيال
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة: معسكريانو محمد
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة: ام نهوله
السلام عليكم 
أعتذر عن تأخري في الرد رغم أن الموضوع شيق 
أظن أن البيئة التي عاش فيها الرجل الجزائري هي من دفعته الى كتم الكثير من رومانسيته اذ أنه لا يجرؤ على قول كلمة أحبك لأمه فما بالك بالمرأة التي يحب .لذلك أجده من الطبيعي أن يخجل من التعبير لكن ما أود تأكيده أنه يضيع الكثير من الأوقات الرائعة في حياته وهو كاتم لشعوره كما أنني ما لاحظته أن نفس الرجل الذي يحب أن يتصف بالعدائية أمام زوجته هو نفسه الرجل الذي يعبر وبطلاقة اذا كان الأمر متعلق بعشيقته أو بالأحرى علاقة غير شرعية .اذن نحن مجتمع نهيم وراء كل شيئ ممنوع وحرام ونمتنع عن الحلال الذي بين أيدينا .لذلك لا نستطيع القول أن الرجل الجزائري غير رومانسي بل يوظف رومانسيته في الظروف غير المناسبة
هذا من جهة من جهة اخرى أؤيد الاخت حينما قالت أن الرجل لو دخل بباقة ورد على زوجته ستعلق تعليقات في غير محلها بدل أن تعبر له عن امتنانها لمثل هذه الهدية وتعانقه بأضافة قبلة على الخد تحسسه بها أنه قام بأمر عظيم لذلك المرأة لها دور كبير في تجنب الرجل للتعامل برومانسية معها 
 

و عليكم السلام و رحمة الله أهلا بك أختي ام نهولة
نعم قضية التربية القبلية و البيئة التي نشأ فيها الرجل تلعب دورا كبيرا في هاته الحالة
لكن أعتقد بأنه ليس بالضرورة أو أن ليس كل رجل لم يستطع أن يقول لأمه كلمة أحبك فلن يستطيع قولها لزوجته
بل قد لا يقولها لوالدته حشمة و وقارا و بسبب تربيته التي تربى عليها و تجدينه يقولها لزوجته بكل طلاقة
و هنا يحضرني مثال طريف عن والدتي رحمها الله
فأحيانا و عندما كنت أدخل للبيت و أكون قد جلبت معي شيئا كهدية و أقبل جبينها و أسألها إن كانت تحتاج لشيئ
فترد علي قائلة : "
اممم هادي باينة كاش ما راك باغي تقول و راك حشمان ... " و تعرفو البقية المتعلقة بالزواج ههههه
فحسب اعتقادي بأن المرأة عموما فيها هاته الخاصية فترى دوما في خلفية الحدث و ما المراد من ذلك الشيء
بمعنى إذا حصل موقف كهذا للمرأة فترى الأسئلة تتهاطل على ذهنها
لماذا قدم لي هذا الشيء و ماذا يريد مقابله و مشي من عوايده هههه
ثم أني أرى بأن هاته الخاصية مفيدة للمرأة لو وظفتها مثلا مع رجل أجنبي عنها
فما إن يقول لها كلمة أو يعطيها شيء تنظر مباشرة للخلفية و الدواعي التي جعلت ذلك الشخص يقدم على هذا الأمر
حتى تكون حذرة و لا تسقط في أي فخ قد ينصب لها
أما إذا كان هذا الأمر من زوجها و راحت تدقق في التفاصيل و الدواعي فإنها ستحبط الرجل
و تجعله يفكر مرتين قبل أن يقدم على شيء
أما النقطة الأخرى التي تطرقت إليها حول توظيف الرجل رومانسيته في الحرام فبالفعل نقطة خطيرة و في هاته الحالة يمكنني القول
بأن الرجل غير سوي في الشخصية فبعض الرجال قد يتناسون بأن الزواج ميثاق غليظ بين الرجل و المرأة
و يعتبرون بأنهم يشعرون بأنهم مُضيق عليهم و أن الزوجة تفرض عليهم ضغوطات
بالإضافة إلى أعباء المسؤولية دير ديك جيب ديك ولدك راه مريض ....
فيجد حرية وهمية و راحته مع العشيقة التي يتعرف عليها من وراء ظهر زوجته
و العشيقة بدورها تعرف كيف تستدرجه و تخلق له جوا يجد فيه راحته
و أنا هنا لا أبرر للرجل بأن كل أعباء المسؤولية و ما مر عليه مسؤولة على انحرافه
فخير قدوة رسولنا الكريم فقد قاد الجيوش و خاض الغزوات و اهتم بشؤون المسلمين و لكنه لم يضيع حق زوجاته
كذلك عيب بعض الرجال الجزائريين أنه لا يعطي للمرأة فرصة التكلم و التعبير هي الأخرى
و يحاول دوما فرض منطقه باعتبار أنه هو من له القوامة
و تذكرين أختي ام نهولة ما تم بثه سابقا في قناة الخيال biggrin2
أين أرادت الزوجة استقبال زوجها لتعبر له برومانسية
دعينا نفتح القناة من جديد و نرى ماذا سيحدث لو كان لذلك الزوج عشيقة في الخفاء ههههه
إذن و بعد أن توعد الزوج زوجته بأنه سيكسر المزهرية فوق رأسها المرة القادمة إن أعادت الكرة
راح يجر في قدميه المثقلتين من تعب يوم شاق متوجها لغرفته و إذا بهاتفه يرن ،
و بعد أن علم بأن المتصل هي خليلته استبشر ثم نظر هنا و هناك و تأكد من مكان زوجته
التي راحت تعيد الأطباق و ما أعدته للمطبخ و كلها حسرة و أسى و حزن
لينطلق كمن بُشر بفوزه بمبلغ مليار دينار و أغلق على نفسه و راح يكلم خليلته
إلى أن ضرب لها موعدا لعشاء رومانسي في إحدى المطاعم
و بعد أن أنهى حديثه نادى زوجته : "
صاي ما ديريش العشا راني خارج عيطولي الخدمة إيرجون" ههههه
و هنا كما قلتي فقد وظف الرجل رومانسيته في الحرام و لم يوظفها مع حلاله
ثم لنفرض نفس السيناريو الأول و لكن في هاته الحالة الزوج شخصيته سوية و يحب زوجته و لا خليلة لديه
و كيف كان ليتصرف في مثل هاته المواقف

فإذن و بعد أن توعد الزوج زوجته بأنه سيكسر المزهرية فوق رأسها المرة القادمة إن أعادت الكرة
راح يجر في قدميه المثقلتين من تعب يوم شاق متوجها لغرفته
لكنه و قبل أن يجلس أعاد شريط الأحداث بسرعة منذ لحظة دخوله وأدرك بأن الضو ما قطعهوش ههههه
ففهم بأن زوجته قد عملت و حضرت كل ذلك الشيء فقط من أجله و فقط من أجل إسعاده
فارتسمت ابتسامة عريضة على وجهه و انطلق كمن بُشر بفوزه بمبلغ مليار دينار إلى المطبخ
أين كانت زوجته
تعيد الأطباق و ما أعدته و كلها حسرة و أسى و حزن
فبادرها بالاعتذار قائلا : "ما ديريش عليا راسي كان مبلوكي و التعب تاع الخدمة .... ، خلي عليك هاد الكرنفال تاعك biggrin2
و أنا لي راح نديرك كرنفال و راح نتعشو في مطعم في الخارج
..." إلخ هههه
فالذي يوظف رومانسيته و هو متزوج في الحرام و يترك حلاله التي معه فلا عذر له و كما قلت هو شخص غير سوي

 
 

رحم الله الوالدة وأسكنها فسيح جناته ويا رب تكون قد رحلت وهي راضية عليك لتسعد في دنياك واخرتك
كلامك اخي عين الصواب بل الصواب كله بالنسبة للأمهات في الحقيقة أننا لم نعودهم التقبيل واخذهم بالأحضان دون وجود طلب مخفي لذلك تعودوا الأمر اننا كلما قلبناهم انتظروا منا ما نريد وهذا يسمى دلالا وحب من نوع اخر راقي لمن يعرف معناه ولمن عاشه في حياته وأهنئك على ما بدر منك اتجاه الوالدة الكريمة أي أنك كنت تعطيها من حنانك ولو بطلب لكن يبقى أمر سامي 
بالنسبة للنقطة الثانية التي أثرتها مهمة جدا بما أنك يا حواء ذكية لدرجة أنك تتكهني أن لكل هدية من زوجك مراد بعدها فلما لا تستعملي هذا الذكاء في الشارع وتعملين ألف حساب لكل كلمة تقال لك من غريب أو حتى هدية ؟ علاش تروحي لعندو مغمضة عينيك ؟أتدرك أخي لما قلت لك أننا نوظف عواطفنا في الحرام ونخجل منها في الحلال ؟
نحن يا أخي لا ننكر أنه توجد أعباء كثيرة على الطرفين لكننا من الجميل أن نحاول دائما والأهم أن نساعد الشريك على المحاولة وأن لا نحبطه لأنه يوجد من النساء من تحبط أمة وليس فقط رجل
بارك الله فيك اخي على الموضوع الذي يأخذ عدة أبعاد وهو مهم بقدر ما هو شيق
توقيع :ام نهوله
145329611866981

13-04-2016 08:05 مساء
مشاهدة مشاركة منفردة [50]
ام نهوله
عضو مجلس الإدارة
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 17-01-2016
رقم العضوية : 12
المشاركات : 1790
الجنس : أنثى
قوة السمعة : 940
 offline 
look/images/icons/i1.gif رومانسية الزوج الجزائري ... حقيقة أم خيال
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة: الصقر
أنا مثلك أختي أم نهولة أجد أنه تخلف كبير من الرجل إن لم يعبر عن حبه لزوجته وأنه صح ليس من الرجولة أن لا يكون الرجل واثق من نفسه فيغمر زوجته برومانسية قاتلة ثارة وبصرامة جادة ثارة أخرى وإن لاحظتي في كلامي كله كنت تكلمت عن الوسطية في الأمور يعني يكون رومنسي ثارة وصارم ثارة أخرى لكن السر الذي أتحدث عنه أنا أظن أنك سيدتي الكريمة لم تتفطني إليه وهو حينما يجبر الرجل منا نفسه بالرغم من قساوة الحياة ويرمي كل الصعاب ورائه ويسعى كي يكون رحيما على زوجته محبا مخلصا ليكون رومنسيا معها فتستغل هي تلك الرومنسية على أنها ضعف وتكيل له من الذل الكثير وهي حوادث تقع كثيرا للأسف في مجتمعنا فهل يعني من الرجولة أن يعيد الرجل منا من جديد تجربته المريرة مع زوجته ويغمرها حبا بعد ذلك؟ أنا عن نفسي مستعد كي أغمر زوجة المستقبل رومانسية تفوق رومنسية قيس والمتنبي وحتى أكتب فيها شعرا لو سمعه الحجر لتفتت لكني متأكد أنه إن صدمت بتصرف مجحف في حقي من طرف زوجة المستقبل سأقسم بالله أنني لن أعيدها مرة أخرى... الرجولة لم تكن يوما للبيع أو المساومة ولم تولد بعد من ننقص من رجولتنا من أجلها، قد نهيم بها حبا يوم، شهر، سنة ونتجاوز لكن إن طفح الكيل حدتث القطيعة... أنا لست متزوجا لكني أتحدث عن تجربة أناس أعرفهم هنا وهناك، أعلم أن كلامي لم يقنعك وأنا كما تعرفين أحترمك وأحترم وجهة نظرك لكني صراحة لست مقتنعا بأن الزازايرية تستاهل الرومنسية (لست أعمم هنا لكني أتحدث عن الأغلبية)، رأيت شعرك سيدتي الفاضلة أم نهولة ومدحك لزوجك الكريم وهذا دليل على أنك تقدرين الرومنسية التي قد يخصك بها زوجك الكريم لكن للأسف جل بنات اليوم يعتبرن رقة ورومنسية ادم ضعف لهذا المسكين ادم الزازايري كره من إعادة اللذغة من جديد...
أما بخصوص تقاسم الرجل والمرأة المسؤولية فأنا هنا أشاطرك الرأي، نحن شعب سواءا رجال أو نساء مش نتاع رومنسية والسلام عليكم مع إحترامي الكامل لنساء ورجال الجزائر، قد يكون كلامي قاسيا لكنه الواقع المرير الذي لا يجب أن نتغاضى عنه.

كلامك اخي صواب وانا أؤيده ولا أيتطيع انكار ان المرأة من مهماتها المستحيلة احباط الرجل اظن ان هذا هو السبب الذي جعله يمل من اهدائها او من التعبير لها 
لكن أخي لابأس أن نحاول اصلاح ما يمكن اصلاحه وبث روح الرومانسية في هذه الاجيال القادمة 
لا تذكرني اخي بمد احترامك لي لأنني أحترمك أكثر وأنا مؤيدة دوما لأفكارك التي تقنعني لكن أحيانا تحب تخسرها هههههههههههه
بارك الله فيك وعلى الرد الراقي
توقيع :ام نهوله
145329611866981

13-04-2016 08:29 مساء
مشاهدة مشاركة منفردة [51]
معسكريانو محمد
عضو مجلس الإدارة
rating
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 01-04-2016
رقم العضوية : 62
المشاركات : 520
الجنس : ذكر
قوة السمعة : 778
 offline 
look/images/icons/i1.gif رومانسية الزوج الجزائري ... حقيقة أم خيال
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة: عبد المجيد
سأبدأ تعقيبي بتساؤلات تجيب بطريقة واقعية عن مسألة الرومنسية في الجزائر (مع أن الأمر لا يعمم لكن الأغلبية هكذا)  :
- من هو أول رجل تعرفه الفتاة وتقع في حبه طوال حياتها؟ طبعا هو والديها الكريم فهي ترى في أبيها الرجل المثالي الذي سهر على تربيتها فتتمنى لو يكون كل الرجال مثل أبيها بمعنى أنه والدها هو قدوتها وهو الرجل لا بعده ولا قبله.
- هل رجال زمان كانوا رومنسيين؟ أكيد لا، الأغلبية لا علاقة للرومنسية بهم.
من هذا نستنتج أن الفتاة الجزائرية ترى في تعامل والدها مع أمها هو التعامل المثالي والرجولي بمعنى أنها في الغالب لم تتعود على معاملة والدها برومنسية لأمها وعلى هذا فهي تطبعت طوال حياتها على نمط عيش معين يأتي بعدها زوجها يغمرها برومنسية رقيقة قد تجد لذة في الأمر لوقت معين لكنها مبرمجة مسبقا على رومنسية والدها الكريم الخشنة لهذا فهي ستمل من رومنسية زوجها الرقيقة وتحن إلى رومنسية والديها (الخشنة) الذي في نظرها هو الشهم وسيد الأسود وهذا طبيعي وتنظر للأمر كما لو كان زوجها ضعيف وإن كان أقوى الرجال فيتبادر لذهنها أنها أمسكت زوجها من اليد التي توجعه وأنه ضعيف أمامها فتبدأ في نسج خيوط شباكها سعيا وراء تحكم مطبق على زوجها لكن هذا الأخير حتى هو عاش في وسط غير رومنسي فيفيق من سباته الرومنسي ويسحب البساط من تحت أرجل زوجته ويمزق أبياته الشعرية ويرميها في البحر ويغير لون زهوره الحمراء إلى زهور سوداء، سيدتي الزازايرية لا تحتقري رومنسية زوجك وتقفزين عليها لأنه في الأخير أنت الخاسر الأكبر.
هناك نقطة هامة تطرقت إليها السيدة الفاضلة أم نهولة وهي أن الزازايري يتعامل برومنسية مفرطة مع عشيقته الحرام بينما لا يتعامل برومنسية مع زوجته الحلال، الأمر بسيط جدا فهو لا يربطه بعشيقته أي شيئ فإن عاملها برومنسية وتجبرت عليه رماها وأتى بأخرى لأنه لا يحس بقيود تربطه بعشيقته بل يعتبرها لعبة يلعب بها ثم يرميها بينما لو تعامل مع زوجته برومنسية وكان ردها في الغالب تجبر وتكبر سيجد مشكلة في الأمر لأنها زوجته ومرتبط بها وسيصعب عليه إعادة القاطرة إلى سكتها الأصلية من جديد.
سيدتي الزازايرية مع إحترامي الشديد والكبير لك، سامحيني بكل صدق الرومنسية مش نتاع وجهك، أقول هذا وكلي إحترام للمرأة الزازايرية لكنها الحقيقة وقد صدق المثل الشعبي القائل "المرأة إعطيها النار تعطيك النوار" مع ألف مليار طن من الإحترام لك سيدتي الزازايرية لكن أعذريني إنها الحقيقة، الرومنسية والرقة مش نتاع وجهك إطلاقا !!!
هذا من الواقع ليس الضيق وإنما واقع البلد شرقا وغربا وجنوبا وشمالا، لا يمكننا أن نتعامل برقة مع إمرأة تتكبر على نعمة الرقة وتدوس عليها ولهذا نحن مضطرون للتعامل على طريقة أجدادنا تلك الطريقة المتكسبة في زمن الحروب بالرغم من أننا في زمن السلم.

هههه عدنا و العود أحمد لمسألة تأثر المرأة بالواقع الذي نشأت فيه و الأشخاص الذين أثّروا عليها طيلة مسيرة حياتها biggrin2
و لعل أبرزهم و كما ذكرت والدها الذي عاش في عصر ما قبل الرومانسية ههههه
الذي سيصبح فيما بعد هو المنارة التي تعيدها للطريق و للأصل biggrin2
ثم أني لم أسمع من قبل امرأة تشتكي : "
أنا كرهت من رومانسية زوجي خصني السوط 141192434 كيما كان في وقت بويا" ههههه
و لو سمع زوجها بالخبر كما أوضحت فسيقول : "
حتى أنا يديا كانو ياكلو فيا" ههههه
فعوض أن يشتري لها وردة حمراء يشتري سوطا مثل الذي تجلد به البهائم biggrin2 و يلفه في علبة و يزين العلبة biggrin2
و ما إن يدخل للبيت ينادي زوجته : "
يا مرا جري واش جبتلك ، بصح غمضي عينيك قبل" هههه
و ما إن تفتح الزوجة عينيها و ترى السوط تقفز من شدة الفرحة 464926938 و تقول له :
"
تقول طليتلي على قلبي" ههههه
فيجلدها مئة جلدة و يعيشان في سعادة إلى الأبد biggrin2
نرجع لقضية العشيقة التي ذكرتها فأعتقد بأنك لا تعرف عشيقة زماننا هذا
و أرى بأنك استهنت بها بقولك بأن الرجل يلعب بها مثل الدمية ثم يرميها
لكنك تناسيت بأن عشيقة هذا الزمان ستخرب للرجل بيته و تنكد عليه حياته
و قد تتجرأ و تأتيه لبيته و هي تحمل أبناء جيرانها و تقول للزووجة الحقيقية أنا أيضا زوجته هههه
فمن فتح بابا مثل هذا فبالتأكيد سوف لن يستطيع غلقه لاحقا و لا تنفع معه مقولة الباب لي يدخلك منو الريح سدو و استريح no_1
و لهذا عوضا أن يرضى الزوج باعتماد مبدأ الرقة فسيجد نفسه أمام وحشين كاسرين زوجته و عشيقته و سيأكلنه حيّا هههه
و هنا طريقة أجدادنا في زمن الحروب لا تصلح لزماننا هذا no_1 ما ينفع غير الصح yes و هنا يكون الرجوع للأصل فضيلة biggrin2

توقيع :معسكريانو محمد
3af602e47f66dac


13-04-2016 09:55 مساء
مشاهدة مشاركة منفردة [52]
الصقر
مدير المنتدى
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 10-01-2016
رقم العضوية : 1
المشاركات : 1231
الجنس : ذكر
الدعوات : 2
قوة السمعة : 1493
موقعي : زيارة موقعي
 offline 
look/images/icons/i1.gif رومانسية الزوج الجزائري ... حقيقة أم خيال
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة: ام نهوله
كلامك اخي صواب وانا أؤيده ولا أيتطيع انكار ان المرأة من مهماتها المستحيلة احباط الرجل اظن ان هذا هو السبب الذي جعله يمل من اهدائها او من التعبير لها 
لكن أخي لابأس أن نحاول اصلاح ما يمكن اصلاحه وبث روح الرومانسية في هذه الاجيال القادمة 
لا تذكرني اخي بمد احترامك لي لأنني أحترمك أكثر وأنا مؤيدة دوما لأفكارك التي تقنعني لكن أحيانا تحب تخسرها هههههههههههه
بارك الله فيك وعلى الرد الراقي

والله يا سيدتي الكريمة هي صح أغلب بنات الزازاير مش نتاع رومنسية لكني أصدقك القول شفتكم نايمين حبيت نخدمهالكم شوية وتعمدت الإصرار على أن الزازايريات كلهن مش نتاع رومنسية biggrin2 حتى تنشطون قليلا لأني شفتكم نايمين وحتى الأخت الفاضلة أم لمار طلعلها الغاز وكتبت 3 مواضيع واحد يتحدث عن المثالية وهذا كان المرجو من إستفزاز أخواتي الزازايريات رب يحفظكم ويستركم ويرزقكم الهنا والخير والذرية الصالحة yes
توقيع :الصقر


13-04-2016 09:59 مساء
مشاهدة مشاركة منفردة [53]
الصقر
مدير المنتدى
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 10-01-2016
رقم العضوية : 1
المشاركات : 1231
الجنس : ذكر
الدعوات : 2
قوة السمعة : 1493
موقعي : زيارة موقعي
 offline 
look/images/icons/i1.gif رومانسية الزوج الجزائري ... حقيقة أم خيال
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة: معسكريانو محمد
ثم أني لم أسمع من قبل امرأة تشتكي : "أنا كرهت من رومانسية زوجي خصني السوط 141192434 كيما كان في وقت بويا" ههههه

أخي محمد سأقول لك سرا وأتركه بيننا، المرأة ظاهريا تطلب الرومنسية لكنها في قرارة نفسها تقول "يا ريث عندها راجل سبع يزمجر فيها ويصرخ في وجهها" biggrin2 هي صح تحب الرومنسية لكنها تحب الصفعة من حين لاخر حتى تتأكد بأن لديها في البيت رجل يمكنها الإعتماد عليه laugh هذا سر كبير إحتفظ به بيننا ولا تقل للأخوات الكريمات blink laugh
توقيع :الصقر


14-04-2016 10:55 صباحا
مشاهدة مشاركة منفردة [54]
معسكريانو محمد
عضو مجلس الإدارة
rating
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 01-04-2016
رقم العضوية : 62
المشاركات : 520
الجنس : ذكر
قوة السمعة : 778
 offline 
look/images/icons/i1.gif رومانسية الزوج الجزائري ... حقيقة أم خيال
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة: Oum Karim
هه جبت النسبة صحيحة  laugh  
في رايي ان معظم الرجال يقلدون ابائهم نوعا ما ...و قد راينا ان الاجيال السابقة لا علاقة لها بالرومنسية حيث كل تصرف او نظرة تحسب لها الف حساب ...بما ان الاسرة كانت كلها مجتمعة في بيت واحد فكانو لا يبينوا مشاعرهم امام بقية العائلة و كل شي عندم عيب  و ما يصحش .فمحال تلقى زوج اخذ بيد زوجته او يضحك او يمزح معها فهذا تصرف غير لائق في نظرهم  و ضعف من الرجل ....حتى ان بعض المناطق في الجزائر الزوجات ممنوع عليهن مناداة الزوج باسمه و هذه العادة لا تزال لحد الان ....حيث استظيفنا ناس من مستغانم و بينما اتحدث مع المراة اجدها تقول لي *سعدي * ههههه حتى اني استغربت اسم زوجها و عند استفساري قالت لي انهم في منطقتهم ينادون الزوج *سعدي* و ليس باسمه الحقيقي و هذا احترام له ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل عندما انادي زوجي باسمه اقلل من احترامه؟؟؟؟ وفي مناطق كثيرة الزوج يسمى بشتى الاسماء *مولى بيتي * الرجل * .و حتى عندما كانت الزوجة تلد فلا يدخل الزوج ليطمئن على زوجته من شدة الحياء ام تقاليد ؟؟؟؟ و امور اخرى كثيرة تدخل في معتقدات الحشمة و الحياء .لهذا الرجل الجزايري يقلد باباه و جده بكل بساطة ...علينا تغيير هذا المعتقد و نبني جيل يعرف يعبر عن مشاعره و عواطفه لان هذا هو المشكل * التعبيير*.

نعم كما قلتي أختي ام كريم بأن أغلب الأجيال السابقة قد تعني لها بأن الرومانسية عيب و هي عقدة متوارثة أبا عن جد
و بالفعل كما ذكرت ظاهرة تسمية الزوجة لزوجها بغير إسمه موجودة الآن
و تسمية الزوج لزوجته بغير اسمها أيضا لازالت سارية المفعول في زماننا هذا التي باتت في نظره عورة لا يجوز التلفظ بإسمها أمام الآخرين هههه
و قد تعددت التسميات حتى أنه هناك من يذكر زوجته باسم الداخلية أو المالية أو السانديكة هههه
كناية عن المهام الوزارية الداخلية المناطة بالزوجة داخل البيت
biggrin2
و في أحسن الأحوال قد يناديها أحدهم بالحاجّة بعد أدئها للعمرة أو الحج هههه
لكن لا ينبغي لنا أن ننكر بأن من ينادي زوجته مثل هكذا أسماء بأنه لا يحبها أو أنه ينقص من شأنها
فقط كل ما في الأمر أن هذا السلوك الموروث يمنع الرجل من التعبير و حيث أنه يعتبر المرأة تدخل في دائرة حرمة الرجل
الذي يستميت في الدفاع عنها و حمايتها
ثم أني أظن أن الأجيال الحالية جيل الفيسبوك و الأفلام الهندية و المسلسلات التركية سيكون سومبيتي في التعبير هههه
إلا أنه أيضا ينبغي توجيه هذه السلوكات المكتسبة للمسار الصحيح
توقيع :معسكريانو محمد
3af602e47f66dac


14-04-2016 11:02 صباحا
مشاهدة مشاركة منفردة [55]
معسكريانو محمد
عضو مجلس الإدارة
rating
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 01-04-2016
رقم العضوية : 62
المشاركات : 520
الجنس : ذكر
قوة السمعة : 778
 offline 
look/images/icons/i1.gif رومانسية الزوج الجزائري ... حقيقة أم خيال
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة: مطر
في الحقيقة الكثير من الجوانب قد اثارها الاخوة في مناقشة الموضوع
والنقطة التي احب الاشارة اليها هي اننا كافراد في المجتمع
وطبيعة التربية التي نهلنا منها لم نجد تلك الرومننسية واللمرونة في علاقاتنا
والحديث هو التعبير عما يختلجنا
لماذا  نخجل من قول احبك  امي
او ابي
اخي اختي
لماذا  اقترنت هذه الكلمة الا في مواقف رومنسية محددة
حتى اقترنت الكلمة بالحرام فاصبحت في نظر المجتمع حرام
فمسألة التعبير عن المشاعر مرهونة بعادات وتقاليد وتربية جافة من المشاعر
وهذا ما اولد الكبت والكف حتى وان عبرنا عنها في مختلف المناسبات
انا لي اخوة اعرف انهم يحبونني ولكن لم اسمعها منهم ولكن اعرفها في مختلف الظروف والمناسبات
لكن عندي اخ لما يفقدني اعصابني يجي يقلي انا احبك وكنت قصد مضايقتك
فهل تذكرون انكم عبرتم عن حبكم لافراد العائلة
اخص الشباب هل عبرت عن حبك لاختك مثلا
وانت اختي هل قلت لاخوك انك تحبيه؟؟
قد يكون هنا مربط الفرس في مسألة التعبير عن مشاعرنا
فمن تعود الصمت لا اظنه سيتكلم يوما ويعبر في ظل هاته الظروف

نعم أختي مطر لعل التربية التي نشأنا عليها أغلبنا كانت وسط بيئة جافة من المشاعر
فلا الإبن يعبر لوالدته أو والده عن حبه و لا الأخ لأخته
لكن التعبير كما أشرت له يكون بطرق أخرى نعرفها حتى بدون أن يتكلم الآخر
في المقابل تجدين بأن التعبير في شكل مشاعر سلبية كالانفعالات و الصراخ
أسهل من التعبير بمشاعر إيجابية و جميلة التي صارت ينظر لها فقط في مناسبات معينة إلى غاية أن اقترنت بالحرام
فلهذا و كنتيجة لكبت المشاعر الجميلة و طغيان المشاعر السلبية صرنا شعبا منرفزا بالفطرة و متحجرا في المشاعر هههه
فالكل يعرف بأن الشعب الجزائري منرفز و انفعالي تسقسي واحد شنوي يقولك
yes biggrin2
بالنسبة لعبارتك الأخيرة :
"فمن تعود الصمت لا اظنه سيتكلم يوما ويعبر في ظل هاته الظروف"
أعتقد بأنه يمكنه التكلم كون أن هذا الأمر مجرد سلوك و يمكن تغييره فقط بالتدريب أسألي الأخت أحلام تقولك فهي أخصائية متطفلة هههه
و هذا ما تؤكده الأخت ام نهولة أيضا في نصيحتها الأخيرة :
"
من الجميل أن نحاول دائما والأهم أن نساعد الشريك على المحاولة وأن لا نحبطه"
توقيع :معسكريانو محمد
3af602e47f66dac


14-04-2016 11:06 صباحا
مشاهدة مشاركة منفردة [56]
معسكريانو محمد
عضو مجلس الإدارة
rating
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 01-04-2016
رقم العضوية : 62
المشاركات : 520
الجنس : ذكر
قوة السمعة : 778
 offline 
look/images/icons/i1.gif رومانسية الزوج الجزائري ... حقيقة أم خيال
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة: ام نهوله

رحم الله الوالدة وأسكنها فسيح جناته ويا رب تكون قد رحلت وهي راضية عليك لتسعد في دنياك واخرتك
كلامك اخي عين الصواب بل الصواب كله بالنسبة للأمهات في الحقيقة أننا لم نعودهم التقبيل واخذهم بالأحضان دون وجود طلب مخفي لذلك تعودوا الأمر اننا كلما قلبناهم انتظروا منا ما نريد وهذا يسمى دلالا وحب من نوع اخر راقي لمن يعرف معناه ولمن عاشه في حياته وأهنئك على ما بدر منك اتجاه الوالدة الكريمة أي أنك كنت تعطيها من حنانك ولو بطلب لكن يبقى أمر سامي 
بالنسبة للنقطة الثانية التي أثرتها مهمة جدا بما أنك يا حواء ذكية لدرجة أنك تتكهني أن لكل هدية من زوجك مراد بعدها فلما لا تستعملي هذا الذكاء في الشارع وتعملين ألف حساب لكل كلمة تقال لك من غريب أو حتى هدية ؟ علاش تروحي لعندو مغمضة عينيك ؟أتدرك أخي لما قلت لك أننا نوظف عواطفنا في الحرام ونخجل منها في الحلال ؟
نحن يا أخي لا ننكر أنه توجد أعباء كثيرة على الطرفين لكننا من الجميل أن نحاول دائما والأهم أن نساعد الشريك على المحاولة وأن لا نحبطه لأنه يوجد من النساء من تحبط أمة وليس فقط رجل
بارك الله فيك اخي على الموضوع الذي يأخذ عدة أبعاد وهو مهم بقدر ما هو شيق

اللهم آمين و نسأله سبحانه أن يرحم جميع الموتى من المسلمين
و فيك بارك الله و سعدت بتدخلاتك و إضافاتك و نصائحك القيمة
توقيع :معسكريانو محمد
3af602e47f66dac


14-04-2016 11:15 صباحا
مشاهدة مشاركة منفردة [57]
معسكريانو محمد
عضو مجلس الإدارة
rating
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 01-04-2016
رقم العضوية : 62
المشاركات : 520
الجنس : ذكر
قوة السمعة : 778
 offline 
look/images/icons/i1.gif رومانسية الزوج الجزائري ... حقيقة أم خيال
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة: الصقر
أخي محمد سأقول لك سرا وأتركه بيننا، المرأة ظاهريا تطلب الرومنسية لكنها في قرارة نفسها تقول "يا ريث عندها راجل سبع يزمجر فيها ويصرخ في وجهها" biggrin2 هي صح تحب الرومنسية لكنها تحب الصفعة من حين لاخر حتى تتأكد بأن لديها في البيت رجل يمكنها الإعتماد عليه laugh هذا سر كبير إحتفظ به بيننا ولا تقل للأخوات الكريمات blink laugh

أظن أن هذا ما تطرقت له الأخت ام نهوله سابقا حين قالت بأن الزوج :
"يعرف متى يحب ويكون رومانسي و يعرف متى يكون جاد وصارم "
فمن غير المعقول أن تجد زوجا لا تغلب عليه أحيانا نوبة غضب أو انفعال أو أو
و الجدية و الصرامة قد تكون في الزمجرة و الصراخ نتيجة لعوامل خارجية قد تؤثر على الرجل
فمثلا يدخل لبيته و هو منزعج من أمر صادفه في الخارج أو في عمله فيخرج زمجرته على زوجته هههه
لكنه سرعان ما يتدارك الأمر و يصلح الوضع و يلين لزوجته بكلمات طيبة
و هنا تكون الأمور تلقائية و عفوية
لكن أن يصبح الأمر مخططا له و متعارفا عليه دوليا 
biggrin2 و أن ترقى الزمجرة لتصبح سوطا هههه
فتصبح صفعة مع سبق الإصرار و الترصد هههه  هنا تكون مخالفة للمادة : 2 من code romance هههه

 



توقيع :معسكريانو محمد
3af602e47f66dac


14-04-2016 12:46 مساء
مشاهدة مشاركة منفردة [58]
أحلام
مشرفة عامة
rating
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 28-01-2016
رقم العضوية : 26
المشاركات : 677
الجنس : أنثى
تاريخ الميلاد : 1-1-2000
قوة السمعة : 714
 offline 
look/images/icons/i1.gif رومانسية الزوج الجزائري ... حقيقة أم خيال
[/quote]
بالنسبة لعبارتك الأخيرة :
"فمن تعود الصمت لا اظنه سيتكلم يوما ويعبر في ظل هاته الظروف"
أعتقد بأنه يمكنه التكلم كون أن هذا الأمر مجرد سلوك و يمكن تغييره فقط بالتدريب أسألي الأخت أحلام تقولك فهي أخصائية متطفلة هههه
 
[/quote]


منحت اسم لنفسي هههه

"أوافقك أخي محمد بامكانه التكلم يبقى سلوك يتغير بمساعدة الطرف الآخر
و يبقى هذا النوع من الرجل الصامت يتحلى بالغموض  و منه يريد
فهمه عليه الغوص و التأمل
gلاكتشافه داخليا " و ذلك عن طرق مثلا
ان كان رجل صامت بثرثرة المرأة ستتمكن من اكتشافه
و ستتمكن من معرفة  ان كان ذا رومانسية أو لا و بطبيعة الحال مهما
كانت نوعية سلوك الرجل فيبقى يتحلى بمشاعر و لكن أنتريورية ههههه
كمثال الرجل الخجول ربما احمرار و جهه
blushingكاشفه و نفس الشيء بالنسبة
للصامت قد يعبر عن رومانسيته في ايطار صمت كبث غموض و تتطلب الاستكشاف .
و بالنسبة لما ذكرته الأخت مطر لم ننظر بل تجاهلنا نقطة
تعبير الأخ للأخت لحبهما لبعضهما و حتى للوالدين
قد تعود الى التنشئة و التربية و لكن لماذا الفرد مهما
كان رجل أو امرأة يكون كبث للتعبير عن مشاعره
فقط عائليا بينما ان كانت هناك علاقة كما ذكرت الأخت
أم نهولة يأخذ راحته و لا يجد ما يقوم به حرام
مع لا اعتبارها في ايطار الحلال  يعتبرها مشكلة كتعبير هذا سببه التنشئة من جهة
و من جهة أخرى لو كانت عائلة متفتحة مشاعر تتطاير بين
أفرادها أعتقد ستكون النتيجة كارثية ان أقبل أفرادها على علاقة مثلا

وجدت من خلال تعدد صفحات الموضوع أن كل الجزائريين يميلون للرومانسية
تبقى داخلية
هههههه

14-04-2016 01:07 مساء
مشاهدة مشاركة منفردة [59]
الصقر
مدير المنتدى
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 10-01-2016
رقم العضوية : 1
المشاركات : 1231
الجنس : ذكر
الدعوات : 2
قوة السمعة : 1493
موقعي : زيارة موقعي
 offline 
look/images/icons/i1.gif رومانسية الزوج الجزائري ... حقيقة أم خيال
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة: معسكريانو محمد
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة: الصقر
أخي محمد سأقول لك سرا وأتركه بيننا، المرأة ظاهريا تطلب الرومنسية لكنها في قرارة نفسها تقول "يا ريث عندها راجل سبع يزمجر فيها ويصرخ في وجهها" biggrin2 هي صح تحب الرومنسية لكنها تحب الصفعة من حين لاخر حتى تتأكد بأن لديها في البيت رجل يمكنها الإعتماد عليه laugh هذا سر كبير إحتفظ به بيننا ولا تقل للأخوات الكريمات blink laugh

أظن أن هذا ما تطرقت له الأخت ام نهوله سابقا حين قالت بأن الزوج :
"يعرف متى يحب ويكون رومانسي و يعرف متى يكون جاد وصارم "
فمن غير المعقول أن تجد زوجا لا تغلب عليه أحيانا نوبة غضب أو انفعال أو أو
و الجدية و الصرامة قد تكون في الزمجرة و الصراخ نتيجة لعوامل خارجية قد تؤثر على الرجل
فمثلا يدخل لبيته و هو منزعج من أمر صادفه في الخارج أو في عمله فيخرج زمجرته على زوجته هههه
لكنه سرعان ما يتدارك الأمر و يصلح الوضع و يلين لزوجته بكلمات طيبة
و هنا تكون الأمور تلقائية و عفوية
لكن أن يصبح الأمر مخططا له و متعارفا عليه دوليا 
biggrin2 و أن ترقى الزمجرة لتصبح سوطا هههه
فتصبح صفعة مع سبق الإصرار و الترصد هههه  هنا تكون مخالفة للمادة : 2 من code romance هههه

 

الزازايري المغبون مسكين كان يعاني مع مخالفات الطريق وغلاء البطاطا wink_3 وأسعار البنزين والكهرباء ومخالفات البلدية والان أضافوا له مخالفة الرومنسية، لقد أصبح العيش في هذه الأرض عبئ كبير على الرجل ولهذا أظن أن الحل هو السفر إلى كوكب اخر المهم لا يكون كوكب الزهرة لأنه سنجد هناك الحاجة الزهرة تمرر لنا عيشتنا biggrin2


توقيع :الصقر


14-04-2016 05:13 مساء
مشاهدة مشاركة منفردة [60]
معسكريانو محمد
عضو مجلس الإدارة
rating
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 01-04-2016
رقم العضوية : 62
المشاركات : 520
الجنس : ذكر
قوة السمعة : 778
 offline 
look/images/icons/i1.gif رومانسية الزوج الجزائري ... حقيقة أم خيال
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة: أحلام
منحت اسم لنفسي هههه

"أوافقك أخي محمد بامكانه التكلم يبقى سلوك يتغير بمساعدة الطرف الآخر
و يبقى هذا النوع من الرجل الصامت يتحلى بالغموض  و منه يريد
فهمه عليه الغوص و التأمل
gلاكتشافه داخليا " و ذلك عن طرق مثلا
ان كان رجل صامت بثرثرة المرأة ستتمكن من اكتشافه
و ستتمكن من معرفة  ان كان ذا رومانسية أو لا و بطبيعة الحال مهما
كانت نوعية سلوك الرجل فيبقى يتحلى بمشاعر و لكن أنتريورية ههههه
كمثال الرجل الخجول ربما احمرار و جهه
blushingكاشفه و نفس الشيء بالنسبة
للصامت قد يعبر عن رومانسيته في ايطار صمت كبث غموض و تتطلب الاستكشاف .
و بالنسبة لما ذكرته الأخت مطر لم ننظر بل تجاهلنا نقطة
تعبير الأخ للأخت لحبهما لبعضهما و حتى للوالدين
قد تعود الى التنشئة و التربية و لكن لماذا الفرد مهما
كان رجل أو امرأة يكون كبث للتعبير عن مشاعره
فقط عائليا بينما ان كانت هناك علاقة كما ذكرت الأخت
أم نهولة يأخذ راحته و لا يجد ما يقوم به حرام
مع لا اعتبارها في ايطار الحلال  يعتبرها مشكلة كتعبير هذا سببه التنشئة من جهة
و من جهة أخرى لو كانت عائلة متفتحة مشاعر تتطاير بين
أفرادها أعتقد ستكون النتيجة كارثية ان أقبل أفرادها على علاقة مثلا

وجدت من خلال تعدد صفحات الموضوع أن كل الجزائريين يميلون للرومانسية
تبقى داخلية
هههههه

biggrin2
بما أنك تساءلتِ لماذا قد يوظف الفرد هاته المشاعر في الحرام و لا يوظفها في الحلال
رغم أن كل المعطيات و ما تم ذكره من العوامل المؤثرة كبيئة النشأة مثلا التي جعلت الفرد لا يستطيع التعبير عن مشاعره
تفيد إلى معادلة بأنه من لم يستطع التعبير عن مشاعره في الحلال فالمفروض أيضا لن يستطيع التعبير عنها في الحرام
فما هو التفسير إذن الذي جعل الفرد لا يستطيع التعبير عن مشاعره في الحلال و ما هو السبب الذي مكنه من التعبير عليها في الحرام ؟
التفسير حسب اعتقادي و لنأخذ أولا من لا يستطيع التعبير عن مشاعره في الحلال
فيمكنني أن أضع 3 حالات للرجل التي استدعت منه أن لا يخرج رومانسيته و يجعلها حبيسة

الحالة 1 : الرجل الذي يعرف ماهية الرومانسية لكن البيئة التي نشأ منها و تقليده لأبيه أثر عليه
فقد تربى على أن الرومانسية لا ينبغي أن تظهر للزوجة فهي عيب يخجل منه

الحالة 2 : الرجل الذي استهلك تعبئة بطاقة شحن الرومانسية كلها في فترة الخطوبة و فترة التعارف
و هو لا يعرف من الرومانسية إلا أقوال محددة و أفعال معينة و قد استهلكها كلها
و سيشعر بالملل لو أعادها من جديد بعد الزواج هههه و حتى أنه لا يمكنه التجديد في الأفكار
biggrin2
الحالة 3 : الرجل الذي يحمل عقيدة مفادها بأن المرأة إذا أظهرت لها رومانسيتك و جانبا من الرقة
فستستضعف الرجل و تجعله كالخاتم في أصبعها هههه
و لهذا يفرض عليها جبروته و سلطته منذ البداية حتى لا يتيح لها أي فرصة لتطالبه بالرومانسية
biggrin2
و كل هاته الحالات الثلاث تكون دوما رومانسيتها أنتريورية biggrin2
ننتقل الآن لماذا يستطيع الفرد التعبير عن تلك المشاعر في الحرام و بغض النظر إن كان متزوجا أم لا
هنا أعتقد بأن تلك المكبوتات التي تشكلت جراء نشأة في بيئة جافة المشاعر تعود لتطفو من جديد على السطح
فإن لم يحكمها داعي الدين و الأعراف و المجتمع فإن الفرد سيوظفها في الحرام و كون أن الحرام في زماننا صار أسهل ما يكون .
نقطة مهمة قد ذكرتها في الأخير أنه في حالة كانت العائلة متفتحة و المشاعر تتطاير بين أفرادها
و هنا بالتأكيد ستكون النتائج كارثية فمثلا ستجدين الرجل يغازل في زوجته في حضرة أبيه و عائلته بلا حرج
biggrin2



















توقيع :معسكريانو محمد
3af602e47f66dac





الكلمات الدلالية
رومانسية ، الزوج ، الجزائري ، حقيقة ، خيال ،


 







الساعة الآن 02:28 صباحا