المشرك: لا يقبل صيام المشرك لقوله تعالى في كتابه العزيز “ولئن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين”.


المنافق: فهو في الدرك الاسفل من النار و لا يتقبل منه عمل 

تارك الصلاة: لا يقبل صيام تارك الصلاة لان الصلاة وعاء الاعمال لقول النبي صلى الله عليه وسلم : « إِنَّ بَيْنَ الرَّجُلِ وَبَيْنَ الشِّرْكِ وَالْكُفْرِ تَرْكَ الصَّلاةِ » رواه مسلم (82) .

عاق الوالدين: عاق والدية لا يقبل صيامه

المنان: من يعطي الشيئ و يتفاخر به ويقول أن أعطيتك وفعلت لك

المكدب بالقدر :من يشك ان الله قدر كل شيئ

  قام رسول الله صل الله عليه وسلم بجمعهم في حديثه الشريف حيث قال عليه الصلاة والسلام “ ثَلَاثَةٌ لَا يَقْبَلُ اللَّهُ لَهُمْ صَرْفًا وَلَا عَدْلًا : عَاقٌّ ، وَمَنَّانٌ ، وَمُكَذِّبٌ بِالْقَدَرِ” 

المنتسب الى فرقة مرتدة :من انتسب الى فرقة من الفرق الظالة كالبهائية و الأحمدية و غيرهم

المستهزئ بالدين:قال الله تعالى “وَلَئِن سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِؤُونَ * لاَ تَعْتَذِرُواْ قَدْ كَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ” [التوبة: 65-66].



مبطلات الصوم



 الأكل والشرب عمداً : من تعمد الاكل او الشرب في نهار رمضان لا ناسيا و لا مجبرا بطل صومه
 قال تعالى: (وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر، ثم أتموا الصيام إلى الليل) [البقرة: 187] 
قال فيه صلى الله عليه وسلم: "إن الله وضع عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه" رواه ابن ماجه والطبراني والحاكم.

 القيء عمداً:من استفرغ متعمدا بطل صومه فقد روى أحمد وأبو داود والترمذي وغيرهم عنه صلى الله عليه وسلم: "من ذرعه القيء فليس عليه قضاء، ومن استقاء عمداً فليقض"

الجماع:من جامع زوجته في نهار رمضان فسد صومه و عليه كفارة

الانزال:الاستمناء المتعمد و ليس الاحتلام يفسد الصوم و يجب القضاء

الحيض و النفاس للمراة:تفطر الحائض و تقضي دلك اليوم ولو قبل دقائق من الغروب

فلقول النبي صلى الله عليه وسلم في المرأة: "أليس إذا حاضت لم تصل ولم تصم"؟ [أخرجه البخاري ، ومسلم] 


الحجامة:فـلقول النبي صلى الله عليه وسلم :"أفطر الحاجم والمحجوم"[أخرجه البخاري ، والترمذي ]




هي منقصات الاجر



مشاهدة النساء المتبرجات: من نظر الى النساء عمدا نقص من اجر صومه

السب والشتم من الصائم: على المسلم ان يحفظ لسانه و يضبط نفسه لقوله : { فإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث يومئذ، ولا يسخب فإن سابه أحد أو قاتله فليقل إني امرؤ صائم } [متفق عليه]

الغيبة والنميمة:
وقال النبي : { من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل، فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه } [الشيخ ابن عثيمين كتاب الدعوة:1/166]
 يقول : { ليس الصيام من الطعام والشراب، إنما الصيام من اللغو والرفث }.

شهادة الزور في رمضان:و هو قول ما يخالف الحقيقة و هي من الكبائر

مشاهدة الأفلام والتلفاز: ينقص من اجر الصائم تضييعه للوقت في مشاهدة العري و المعاصي