متحف الفن الاسلامي الماليزي
يضم المتحف الفن الإسلامي الماليزي العظيم داخل جدرانه الشامخة حوالي أكثر من سبعة ألاف تحفة فنية قد يرجع تاريخها من العصر الإسلامي العظيم
و تحديدا بكوالا لمبور العظيمة الساحرة مدينة الحدائق من بين أعظم المناطق بماليزيا و لكثرة السياح لها و من كل أنحاء العالم
باعتبارها أرض الحدائق لكثرة الحدائق بها كحديقة الطيور و حديقة الفراشات و حديقة الزهور ...
و ما جعلها أجمل هو المتحف الفن الاسلامي العظيم باحتواءه على معالم متعددة و الثراث الاسلامي القديم و التي تخص كل الدول الاسلامية و قد عرف
هذا المتحف بعظمته نظرا لأهميته التاريخية و الدينة و قد حصل على جوائز دولية عديدة