يضم المتحف الفن الإسلامي الماليزي العظيم داخل جدرانه الشامخة حوالي أكثر من سبعة ألاف تحفة فنية قد يرجع تاريخها من العصر الإسلامي العظيم و تحديدا بكوالا لمبور العظيمة الساحرة مدينة الحدائق من بين أعظم المناطق بماليزيا و لكثرة السياح لها و من كل أنحاء العالم باعتبارها أرض الحدائق لكثرة الحدائق بها كحديقة الطيور و حديقة الفراشات و حديقة الزهور ... و ما جعلها أجمل هو المتحف الفن الاسلامي العظيم باحتواءه على معالم متعددة و الثراث الاسلامي القديم و التي تخص كل الدول الاسلامية و قد عرف هذا المتحف بعظمته نظرا لأهميته التاريخية و الدينة و قد حصل على جوائز دولية عديدة
تم تحرير الموضوع بواسطة :أحلام
بتاريخ:08-05-2016 05:48 مساء