ولكن تجربتي له منذ عام92الى الان ولم انقطع عنه الا بالصدف جعلني اتوقف عند اهميته كدواء معالج وواقي
فهو الافضل وقاية من حالات الكريب وهو الافضل علاج لها ان حدثت قشعريرة البرد
هو اقوى من البنسلين ومشتقاته في علاج الالتهاب
وهو الذي لاتستطيع اي جرثومة بالجسم الاعتياد عليه
هو المطهر القوي للامعاء فيزيل النفخة والغازات ويقضي على الديدان ويحسن الهضم ويمنع التخمرات التي تحدث ضيقا للنفس ورائحة كريهة للفم
مدر بولي – وقوي لتنظيف البروستاتا من الالتهاب وتحسين عملها وتقوية الرغبة الجنسية
هو القوي لازالة التهاب البلعوم واللوزات بامساكه بالفم لحظات ممضوغا ثم بلعه
هو الاكثر قوة في تنظيف الرئة من اثار التدخين وتصفية الصوت
وهو الاسرع في تخفيض الضغط وتنظيم دقات القلب
وهو الافضل كمساعد لمرضى القصور القلبي الذين يعتمدون على الديجوكسين في علاجهم ولا اقول بديل عنه ولكن من تناوله باستمرار فان الطبيب سوف يخفض نصف جرعة الدجيكوسين الشديد التراكم بالجسم من حبة باليوم الى نصف حبة باليوم
هو البديل الاكيد لمن يتناول الاسبرين كمييع للدم
وهو المسكن لالم السن بوضعه عليه بعد مضغه
هو الافضل في معالجة الفطريات التي تخرج بالجسم بعمل مرهم منه او بزيت ودهن المنطقة
وهو الافضل لعلاج مشاكل الشعر والقشرة
وهو المعالج للثعلبة ولفطريات الراس
وهو المعالج للبواسير مع دقه باي شحم واضافة السكر له والدهن به
وهو المعالج لفطريات الاذن والتهابها
بوضع نقطتين من عصيره
وهو موقف نمو خلايا السرطان ومنقي للدم
ماكنت متاكد منه كتبته وما اجهله اكثر
لان الله عزوجل خلق الثوم دواء وليس غذاء
فلا تضيعوا هذه النعمة الكبيرة بحجج واهية ولا اقول ان تاكلوه وانتم ذاهبون للمساجد او لقاء اجتماعي بل خذوه مع العشاء حبة بقليل لبن واتبعوه بقليل بقدونس فالرائحة تتلاشى خلال ساعة
والله الشافي