معنى قوله تعالى وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي
في قوله تعالى
{ وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ } (سورة الحجر 87)--- ليست الفاتحه لان السوره
ضمن القران العظيم والسبع المثاني
التي اعطيت للرسول الخاتم هي كالاتي
1- المقام المحمود(دخوله الحجاب ) 2- المقام الامين
(الوسيله الجنة اعلى درجه فيها )
3- الشفاعه العظمى (الفضيله)
4- الخلق العظيم 5- الرحمة للعالمين
6- حوض الكوثر
7- الغيب والشهاده(دخوله البرزخ
وعالم الخلق والامر )
وما هو على الغيب بضنين واسراءه وعروجه
والمثاني اي 2 مثل الملائكه اجنحه
مثنى وَثُلَاثَ الخ وجمعها مثاني
اي
المقام المحمود2
---المقام الامين2
--- الشفاعه العظمى2
الخلق العظيم2
الرحمة للعالمين 2
حوض الكوثر2
الغيب والشهاده2
= سبعا من المثاني
والحمد لله رب العالمين
المصدر بقلمي
برمجت الايه في قوله تعالى
{ وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ }
(سورة الحجر 87)
رقم الايه 87
الرقم 7 = سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي (الرقم موافق الى نص الايه )
الرقم 8 = وعند اضافة السبع المثاني الى القران العظيم المجموع = 8
والايه برقمها تشير الى الحالين اعلاه